Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Fadhaaih al Baathiniyah- Detail Buku
Halaman Ke : 28
Jumlah yang dimuat : 226

وَأما حِيلَة الرَّبْط فَهُوَ ان يرْبط لِسَانه بأيمان مُغَلّظَة وعهود مُؤَكدَة لَا يَجْسُر على الْمُخَالفَة لَهَا بِحَال وَهَذِه نُسْخَة الْعَهْد يَقُول الدَّاعِي للمستجيب جعلت على نَفسك عهد الله وميثاقه وَذمَّة رَسُوله عَلَيْهِ السَّلَام وَمَا أَخذ الله على النَّبِيين من عهد وميثاق أَنَّك تسر مَا سمعته مني وتسمعه وعلمته وتعلمه من امري وامر الْمُقِيم بِهَذِهِ الْبَلدة لصَاحب الْحق الامام الْمهْدي وامور اخوانه واصحابه وَولده واهل بَيته وامرو المطيعين لَهُ على هَذَا الدّين ومخالصة الْمهْدي ومخالصة شيعته من الذُّكُور والاناث وَالصغَار والكبار وَلَا تظهر من ذَلِك قَلِيلا وَلَا كثيرا تدل بِهِ عَلَيْهِ الا مَا اطلقت لَك ان تَتَكَلَّم بِهِ اَوْ اطلق لَك صَاحب الامر الْمُقِيم فِي هَذَا الْبَلَد اَوْ غَيره فتعمل حِينَئِذٍ بِمِقْدَار مَا نرسمه لَك وَلَا تتعداه جعلت على نَفسك الْوَفَاء بِمَا ذكرته لَك وألزمته نَفسك فِي حَال الرَّغْبَة والرهبة وَالْغَضَب وَالرِّضَا وَجعلت على نَفسك عهد الله وميثاقه ان تتبعني وَجَمِيع من اسميه لَك وأبينه عنْدك مِمَّا تمنع مِنْهُ نَفسك وان تنصح لنا وللآمام ولي الله نصحا ظَاهرا وَبَاطنا والا تخون الله وَلَا وليه وَلَا احدا من إخوانه وأوليائه وَمن يكون مِنْهُ وَمنا بِسَبَب من اهل وَمَال ونعمة وانه لَا رَأْي وَلَا عهد تتَنَاوَل على هَذَا الْعَهْد بِمَا يُبطلهُ


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?