Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Fadhaaih al Baathiniyah- Detail Buku
Halaman Ke : 32
Jumlah yang dimuat : 226

النُّجُوم وَبَعضه الى الرُّؤْيَا فِي الْمَنَام إِن امكنه وضع منامات تَنْتَهِي الى المستجيب على لِسَان غَيره

السَّابِع أَلا يطول الدَّاعِي إِقَامَته بِبَلَد وَاحِدَة فانه رُبمَا اشْتهر امْرَهْ وَسَفك دَمه فَيَنْبَغِي ان يحْتَاط فِي ذَلِك فيلبس على النَّاس امْرَهْ ويتعرف الى كل قوم باسم واخر وليغير فِي بعض الاوقات هَيئته ولبسته خوف الْآفَات ليَكُون ذَلِك ابلغ فِي الِاحْتِيَاط

ثمَّ بعد هَذِه الْمُقدمَات يتدرج قَلِيلا قَلِيلا فِي تَفْصِيل الْمَذْهَب للمستجيب وَذكره لَهُ على مَا سنحكي من معتقده وَأما حِيلَة التلبيس فَهُوَ ان يواطئه على مُقَدمَات يتسلمها مِنْهُ مَقْبُولَة الظَّاهِر مَشْهُورَة عِنْد النَّاس ذائعة ويرسخ ذَلِك فِي نَفسه مُدَّة ثمَّ يستدرجه مِنْهَا بنتائج بَاطِلَة كَقَوْلِه ان اهل النّظر لَهُم أقاويل متعارضة الْأَحْوَال مُتَسَاوِيَة وكل حزب بِمَا لديهم فَرِحُونَ والمطلع على الْجَوْهَر الله وَلَا يجوز أَن يخفى الله الْحق وَلَا يُوجد اُحْدُ كل الْأَمر الى الْخلق يتخبطون فِيهِ خبط العشواء ويقتحمون فِيهِ العماية العمياء الى غير ذَلِك من مُقَدمَات يت مستعصلة

وَأما حِيلَة الْخلْع والسلخ وَهِي هما متفقان وانما يفترقان فِي ان الْخلْع يخْتَص بِالْعَمَلِ فَإِذا أفضوا بالمستجيب إِلَى ترك حُدُود الشَّرْع وتكاليفه يَقُولُونَ وصلت الى دَرَجَة الْخلْع أما السلخ فَيخْتَص بالاعتقاد الَّذِي هُوَ خلع الدّين فاذا انتزعوا ذَلِك من قلبه دعوا ذَلِك سلخا وَسميت هَذِه الرُّتْبَة الْبَلَاغ الْأَكْبَر فَهَذَا تَفْصِيل تدريجهم الْخلق واستغوائهم فَلْينْظر النَّاظر فِيهِ وليستغفر الله من الضلال فِي دينه


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?