Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Fadhaaih al Baathiniyah- Detail Buku
Halaman Ke : 98
Jumlah yang dimuat : 226

يجب على الْمُخَالف الِاتِّبَاع نعم اخْتلفُوا فِي انه هَل يُطلق اسْم الْخَطَأ على الْفرْقَة الْأُخْرَى فِي غير انكار وَاعْتِرَاض ام لَا وَقَوْلهمْ ان خصمك يَقُول انت مُخطئ فَإِن كَانَ هُوَ مصيبا فَإِذا انت مُخطئ قُلْنَا ان قَالَ خصمي انت مُخطئ أَي أَظن خطأك فَهُوَ صَادِق وَأَنا ايضا صَادِق فِي قولي اني مُصِيب وَلَا تنَاقض وان قَالَ اقْطَعْ بانك مُخطئ فَلَيْسَ مصيبا فِي هَذَا القَوْل بل بطلَان قَول من يقطع بالْخَطَأ فِي المجتهدات لَيْسَ مظنونا بل هُوَ مَقْطُوع بِهِ فِي جملَة الْمسَائِل القطعية الْأُصُولِيَّة فَالْقَوْل ان الْمُصِيب من الْمُجْتَهدين كِلَاهُمَا أَو أَحدهمَا مَسْأَلَة اصولية قَطْعِيَّة لَا ظنية وَقد التبست عَلَيْهِم الاصوليات بالفقهيات الظنية وَمهما كشف الغطاء لم يتناقض الْكَلَام فان قيل فَإِذا رَأَيْتُمْ كل وَاحِد مصيبا فليجز للمجتهد ان يَأْخُذ بقول خَصمه وَيعْمل بِهِ لانه مُصِيب وليجز للمقلد ان يتبع من شَاءَ من الْأَئِمَّة الْمُجْتَهدين قُلْنَا أما اتِّبَاع الْمُجْتَهد لغيره فخطأ فَإِن حكم الله عَلَيْهِ ان يتبع ظن نَفسه وَهَذَا مَقْطُوع بِهِ فَإِذا اتبع ظن غَيره فقد أَخطَأ فِي مسئلة قطعيه اصولية وَعرف ذَلِك بالاجماع الْقَاطِع وَأما بِخَبَر المقلدين الْأَئِمَّة فقد قَالَ بِهِ قَائِلُونَ وَلَكِن الْمُخْتَار عندنَا انه يجب ان يُقَلّد من يعْتَقد انه افضل الْقَوْم واعرفهم ومستند اعْتِقَاده إِمَّا تَقْلِيد سَمَاعي من الْأَبَوَيْنِ وَإِمَّا بحث عَامي عَن أَحْوَاله وَإِمَّا تسامع عَن أَلْسِنَة الْفُقَهَاء وَبِالْجُمْلَةِ يحصل


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?