Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghayah al Maqshud fii ar Radd 'ala Nashara wa al Yahud- Detail Buku
Halaman Ke : 13
Jumlah yang dimuat : 74

فإن قالوا: وكيف يلزمنا النسخ بهذا الأمر؟

قلنا: لأن التوراة نطقت بهذه الآية: "لوتوسيفو على هدَّا بار أشير

أنوحى مصوى الجيم ولو تعرعو ممينو".

تفسيره: "لا تزيدوا على الأمر الذي أنا موصيكم به شيئًا، ولا تنقصوا منه

شيئًا، وإذا زدتم شيئًا من الفرائض، فقد نسختم تلك الآية".

إثبات النسخ على وجهٍ آخر

نقول لهم: أليس عندكم أن الله اختار من بنى إسرائيل الأبكار، ليكونوا خواص فى الخدمة للأقداس؟

فيقولون: بلى.

فنقول لهم: أليس عندكم أيضًا أن موسى لما نزل من الجبل وبيده الألواح،

ووجد القوم عاكفين على العجل، ووقف بطرف المعسكر، ونادى: " من كان لله فليحضرنى". فانضم إليه بنوليوى، ولم ينضم إليه البكور، على أن مناداته، وإن كان لفظها يقتضى العموم، لم تكن إشارتها إلا إلى البكور، إذ هم خاصة الله يومئذ، دون أولاد لاوى، فلما خذله البكور. ونصرهُ أولاد ليوى قال الله لموسى: " وأ اقاح اث هلوتيم تاحت كل نحُو بنى يسراايل " .. تفسيره: "وقد أخذت اللاويين عوضاً عن كل بكر في بنى إسرائيل " ..

وفى عقيب نزول هذه


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?