موارد الكتاب
تنوَّعت موارد شيخ الإسلام في هذا الكتاب, شأن سائر كتبه وتواليفه التي تشهد له بسعة الاطلاع وبسطة المعرفة, فمنها ما ينقل عنه موافقًا له أو مستشهدًا به, ومنها ما يورده ليردَّ عليه, ومنها ما يذكره لتزييف نسبته, إلى آخر وجوه ذلك.
ويمكن تقسيمها من جهة أخرى إلى ستِّ زمر:
الأولى: ما ذكر اسم الكتاب أو موضوعه ومؤلفه.
الثانية: ما نصَّ على اسم المؤلف دون كتابه.
والثالثة: ما ذكر اسم الكتاب أو موضوعه دون مؤلفه.
والرابعة: ما أبهم اسم المؤلف والكتاب.
والخامسة: ما نقل عنه دون عزوٍ وتصريح.
والسادسة: المصادر الشفهية.
* الزمرة الأولى (ما ذكر اسم الكتاب أو موضوعه ومؤلفه):
- إحياء علوم الدين, للغزالي (ص: ١٤٦).
- الأربعين, للغزالي (ص: ٩٠).
- اعتقاد الإمام أحمد, لأبي الفضل التميمي (ص: ٢٣٧).
- إلجام العوام عن علم الكلام, للغزالي (ص: ١٠٦).
- بداية الهداية, للغزالي (ص: ٩٢).