(من في النار ومن حولها)
قيل: إن من زائدة.
وقيل: إنه بمعنى ما، أي: ما في النار، ومن حولها.
وقيل: إنه يعود إلى النور، أي: بورك النور الذي في النار، أو الشجرة التي في النار، وكانت خضراء، ولا تزداد على اشتعال النار إلا اخضراراً.
وقيل: (بورك من في النار) أي: الملائكة، (ومن حولها) أي: موسى.