(يوزعون)
يدفعون ويحبسون. قال:
886 - لسان الفتى سبع عليه شذاته
... وإلا تزع عن غربه فهو قاتله
887 - وما الجهل إلا منطق متسرع
... سواء عليه حق أمر وباطله.
وينبغي أن يعلم أن معرفة تلك النملة بسليمان، وحديث الــهدهد لم يجر على الجنس، ولكن عليهما بعينهما، فيكون اختصاصهما وحدهما في زمن نبي -بما يكون في حد المعجزة له- بمنزلة كلام الذئب، وكلام الصبي