وقول الهذلي:
931 - فلا والله ياذى الحي ضيفي
... هدواً بالمساءة والعلاط. وقيل فيه إنه نادى الحي، وقيل: إنه لا يؤذون ضيفي.
ولهذه الأبيات نظائر. وقد كنا أفردنا لها نظمها ونثرها كتاباً. والآن إذ أجممنا الطبع بشيء منها عدنا إلى التفسير.
(فرض عليك القرآن)
أنزل على لسانك فرائضه.
وقيل: حملك تبليغه.
(لرادك إلى معاد)
أي: مكة.