لا تكثر إمالة الخد عن الناس صداً وإعراضاً. وقيل: هو التشدق عند التكلم تجبراً وتعمقاً. قال الحطيئة: 937 - أم من لخصم مضجعين قسيهم ... صعر خدودهم عظام المفخر. (لصوت الحمير) إذ أوله زفير، وآخره شهيق. وليس فيما يعايش الناس أرفع صوتاً من الحمير. (كنفس واحدة) كخلق نفس واحدة.