وقيل: إن علم النجوم كان حقاً، وكان من النبوة ثم نسخ. قال الضحاك: إن علم النجوم كان ثابتاً إلى زمن عيسى عليه السلام. والنسخ في مثل هذا الموضع بعيد، وإنما النسخ في الأحكام والشرائع، وما كان من علم النجوم ثابتاً من تصريف الله على أمور في العالم، فذلك ثابت أبداً.