وقيل: أوزارها: أثقالها من الكراع والسلاح، كما فصلها الأعشى بقوله: 1091 - و أعددت للحرب أوزارها ... رماحاً طوالاً وخيلاً ذكورا 1092 - ومن نسج داود يحدى بها ... على أثر الخيل عيراً فعيرا. (عرفها) إذا دخلوها عرف كل منزله فسبق إليه. وقيل: عرفها: طيبها. قال الشاعر: