الدعاءُ الأول: تسميتُهم الأصنامَ آلهةً، والدعاءُ الثاِني: فِي طلبِ النَّفع،
ودفعِ الضرُّ من جهتِهم، وذلكَ لا يكونُ. وسمَّاهَا عباداً لأنها مخلوقةٌ
مذللة.
(وإما ينزغَنَّكَ)
يُزْعِجَنَّك.
(من الشيطان نَزْغٌ)
وسوسةٌ، وأكثرُ ما يكونُ عندَ الغضب
(طائفٌ)
خاطرٌ أو عارضٌ.
وقيلَ: لممٌ كالطيفِ الَّذِي يطيفُ فِي النَّومِ.