وقيل: هو الذاهب العقل. قال العرجي: 597 - إني امرؤ لج بي حب وأحرضني ... حتى بليت وحتى شفني السقم. والبث: الحزن الذي لا يطيقه الإنسان، أو يبثه. كما قال ذو الرمة: 598 - وقفت على ربع لمية ناقتي ... فما زلت أبكي عنده وأخاطبه 599 - وأسقيه حتى كاد مما أبثه ... تكلمني أحجاره وملاعبه.