أي: كناية، لا أ نه أراد ما هو ضد الصواب، كقوله: (ولتعرفنهم في لحن القول)، وكما قيل:
653 - ولقد وحيت لكم لكيما تفطنوا
... ولحنت لحناً ليس بــالمرتاب.
(وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين)
ولمن لستم له برازقين من سائر الحيوانات ناطقها وعجمها. وقيل: إنه من علينا بالخول، كما من بالمعاش