وسموا اليهود؛ لأنهم هادوا أي: تابوا.
وقيل: للنسبة إلى يهوذا بن يعقوب.
والنصاري: لنزول عيسى قرية ناصرة، فكان يقال له عيسى الناصري، ثم نسب قومه إليه.
والصابئون قوم يقرؤون الزبور، ويصلون إلى القبلة، لكنهم يعظمون الكواكب لا على وجه العبادة. وهذا مذهب أبي حنيفة رحمة الله فيهم حتى جوز التزوج بنسائهم.