Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ahkam al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 761
Jumlah yang dimuat : 1817

أنهم لم يشركوا بينهم، حتى قال قائل: هب أبانا كان حماراً ألسنا لأم؟ (١)، وهذا إلزام صحيح، والله أعلم. *

قال الله عز وجل: {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا} (٢) معناه: كي لا تضلوا (٣)، وهؤلاء هم الإخوة للأب، كانوا لأم أو لأمهات شتى، إلا أنهم يرثون بالأب (٤)، وبين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن باطن الآية: أن أعيان (٥) بني الأم يتوارثون دون بني العلاّت (٦)


(١) رواه الحاكم في المستدرك: ٤/ ٣٧٤ كتاب الفرائض وصححه، والبيهقي في سننه: ٦/ ٢٥٦ الموضع السابق.
* لوحة: ٧٩/أ.
(٢) سورة النساء: الآية ١٧٦
(٣) قدم المؤلف الحديث عن هذه الآية وإن كانت آخر آية في هذه السورة لمناسبة الحديث عنها مع آية الكلالة الأولى.
(٤) قال ابن المنذر: وأجمعوا أن مراد الله عز وجل في الآية التي في أول سورة النساء الإخوة من الأم، ويأتي في آخرها الأخوات من الأب والأم.
الإجماع: ٩٣، وانظر: الاستذكار: ١٥/ ٤٦٤، والمغني: ٩/ ١٧، وتفسير القرطبي: ٥/ ٧٨.
(٥) أعيان بني الأم: ولد الرجل من امرأة واحدة، مأخوذ من عين الشيء وهو النفيس منه.
النهاية في غريب الحديث: ٣/ ٣٣٣، لسان العرب: ١٣/ ٣٠٦.
(٦) بنو العلات: بنو الرجل الواحد من أمهات شتى، والعلة هي: الضرة.

النهاية في غريب الحديث: ٣/ ٢٩١، لسان العرب: ١١/ ٤٧٠.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?