تحتمله الآية، ولكني أتهيبه، مع أني أظن في سَماع الحسن عن معقل شيء، فإن صحت روايته عنه فتلك أيضا تقوية لهذه التي في النور، وإلا ففي هذه كفاية لأنها نص. * * * وقوله تعالى: (وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ) دليل على أن ليس للعبد ولا للأمة أن يتزوجا بغير إذن سيدهما،