Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Wujuh wa an Nazha-ir- Detail Buku
Halaman Ke : 107
Jumlah yang dimuat : 483

البر

أصله: السعة. ومنه: البر، خلاف البحر. ثم استعمل في الزيادة، فقيل: أبر فلان على فلان، إذا زاد عطية. والجواد المبر: السابق لكل ما سبقه، كأنَّه اتسع لما يتسع له غيره.

وقيل: رجل بار وبر. وفعل بمعنى فاعل معروف. مثل رجل سمح، ويوم قر. ونحوه: رجل ندب، أي: منتدب للأمور. ثم استعمل في القبول، فقيل: بر حجك، أي: قبل، وصدقت وبررت تأكيد للصدق.

وهو في القرآن على أربعة أوجه:

الأول: الصلة، قال تعالى: (وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا) يعني أن تصلوا القرابة. وقيل: معنى: (أَنْ تَبَرُّوا) أن لا تَبَرُّوا. وقيل: لا يجوز أن يكون حذف لا وإثباتها سواء في شيء في الكلام.

وإنما المعنى أنه نهاهم عن كثرة الأيمان، وعن الجرأة على الله، ليكونوا بررة أتقياء، والمعنى: لأن تبروا. وكانوا ربما حلفوا ألا يبروا أقرباءهم، ولا يتكلموا في صلح لأمر معرض لهم. فالذي وتشتمل عليه الآية أمران:

أحدهما: النهي عن أن يجعل يمينه مانعة من البر والتقوى والإصلاح بين الناس، فإذا طلب منه ذلك قال: قد حلفت، والذي ينبغي في هذا أن يفعل ما حلف عليه، ويكفر عن يمينه.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?