Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Wujuh wa an Nazha-ir- Detail Buku
Halaman Ke : 287
Jumlah yang dimuat : 483

الطعام

كل ما أكل للشبع أو للشهوة مما فيه صلاح للبدن فهو طعام، وذلك أن الطير يؤكل للشهوة وليس بطعام والذى يؤكل للشبع الخبز واللحم، وما بسبيل ذلك والذي يؤكل للشهوة والفاكهة والإدام وما يجري هذا المجرى، والطعم: المذاق؛ يقال: هو طيب الطعم، والطعم أيضا اسم يقام مقام المصدر، والمصدر الطعم بالتحريك، ورجل مطعم من الشيء؛ مرزوق منه كأنَّه جعل له طعمة، وفلان خبيث الطعمة؛ أي: رديء المكسب.

والطعام في القرآن على أربعة أوجه:

الأول -: الطعام الذي يأكله الناس؛ قال: (الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ) وقال: (وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ) وقال: (فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا) ونحوه كثير.

الثاني: مليح السمك؛ وقال: (وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ) كذا جاء في التفسير، وقيل أيضا: إنه أراد ما يصب عليه الماء وأخذ فهو من طعام البحر، وقيل: هو ما سقاه البحر فنبت فهو طعام البحر لأنه ينبت عن مائه.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?