كقوله تعالى: {وعندهم قاصرات الطرف عين} أَيْ حُورٌ قَاصِرَاتٌ.
وَقَوْلِهِ: {وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا} أَيْ وَجَنَّةٌ دَانِيَةٌ.
وَقَوْلِهِ: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشكور} أي العبد الشكور.
وقوله: {هدى للمتقين} أَيْ الْقَوْمِ الْمُتَّقِينَ.
وَقَوْلِهِ: {وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ ألواح ودسر} أَيْ سَفِينَةٌ ذَاتُ أَلْوَاحٍ.
وَقَوْلِهِ: {وَذَلِكَ دِينُ القيمة} أَيِ الْأُمَّةِ الْقَيِّمَةِ.
وَقَوْلِهِ: {أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ} أي دروعا سابغات.
وقوله: {يا أيها الساحر} أَيْ يَا أَيُّهَا الرَّجُلُ السَّاحِرُ.
وَقَوْلِهِ: {أَيُّهَا المؤمنون} أي القوم المؤمنون.
وقوله: {وعمل صالحا} أَيْ عَمَلًا صَالِحًا.
حَذْفُ الصِّفَةِ.
وَأَكْثَرُ مَا يَرِدُ لِلتَّفْخِيمِ وَالتَّعْظِيمِ فِي النَّكِرَاتِ وَكَأَنَّ التَّنْكِيرَ حِينَئِذٍ عَلَمٌ عَلَيْهِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى: {فَلَا نُقِيمُ لهم يوم القيامة وزنا} أَيْ وَزْنًا نَافِعًا.
وَقَوْلِهِ: {الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جوع وآمنهم من خوف} أَيْ مِنْ جُوعٍ شَدِيدٍ وَخَوْفٍ عَظِيمٍ.
وَقَوْلِهِ: {يا أهل الكتاب لستم على شيء} أَيْ شَيْءٍ نَافِعٍ.