كانوا صيّادين. وقيل: كانوا ملوكا (زه) وقيل: الحواريّ: الناصر. وقيل: الصّديق، وهو متصرف.
51- وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ 54 اختلف فيه في حق الله تعالى، فقيل هو من المتشابه، وقيل لأوجه:
الأول: أنه عبارة عن الاحتيال في أفعال الشّر، وذلك على الله- سبحانه- محال، وذكروا في تأويله وجهين:
أحدهما: أنه سمّي جزاء ومكرا استهزاء بهم.
والثاني: أن مقابلته لهم شبيهة بالمكر.
والوجه الثاني: أن المكر عبارة عن التّدبير المحكم الكامل، ثم اختص في العرف بالتدبير في أفعال الشر إلى الغير، وذلك في حق الله- تعالى- لا يمتنع.
52- فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ 60 : أي الشاكّين.
53- ثُمَّ نَبْتَهِلْ 61 : أي نلتعن، ندعو الله- سبحانه- على الظالم (زه) .
54-الْقَصَصُ «1» 62 : الخبر الذي تتابع به المعاني، وأصله اتّباع الأثر.
55- أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ 68 : أحقّهم به.
56- طائِفَةٌ 69 : تطلق على الثلاثة فأكثر. وقيل: يراد بها الواحد والاثنان، قال النّوويّ: المشهور إطلاقها على الواحد فصاعدا «2» ، ويجوز تذكيرها وتأنيثها.
57- وَجْهَ النَّهارِ 72 : أوّله.
58- لا خَلاقَ لَهُمْ 77 : لا نصيب لهم زه بلغة كنانة «3» .
59- يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ 78 : يقلّبونها ويحرّفونها «4» .