105- وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ 153 : لا يقف أحد لآخر، وقيل: لا تعطفون.
106- فِي أُخْراكُمْ 153 : أي في آخركم (زه) وقيل المعنى: والرسول ينادي من ورائكم وهو- صلّى الله عليه وسلّم- في الفرقة الآخرة منهم. وأخرى كما تكون أنثى آخر بالفتح تكون أنثى آخر بالكسر، وهو كالرّجعى.
107- أَوْ كانُوا غُزًّى 156 : جمع غاز (زه) أي كصائم وصوّم.
108- فَظًّا 159 : سيّئ الخلق جافي الفعل، وأصل الفظاظة: الجفوة، ومنه الافتظاظ لشراب ماء الكرش وهو الفظّ، سمّي بذلك لجفائه.
109- لَانْفَضُّوا 159 : تفرّقوا، وأصل الفضّ: الكسر.
110- وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ 159 : أي استخرج رأيهم واعلم ما عندهم، مأخوذ من شرت الدابة وشوّرتها إذا استخرجت جريها وعلمت خبرها.
111- فَإِذا عَزَمْتَ 159 : صحّحت رأيك في إمضاء الأمر.
112- يَغُلَّ 161 : يخون وَمَنْ يَغْلُلْ: يخن.
113- يَأْتِ بِما غَلَّ 161 : خان (زه) والغلول: الخيانة في الغنيمة خاصة، وأصل الباب الخفاء، ومنه الغلّ: الحقد، والغلل: الماء الجاري في أصول الشجر.
114- هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللَّهِ 163 : أي منازل بعضها فوق بعض.
115- فَادْرَؤُا 168 : فادفعوا «1» .
116- يَسْتَبْشِرُونَ 170 : يفرحون زه وقيل: ينالون البشرى، قال ابن عيسى: الاستبشار: السّرور بالبشارة.
117- اسْتَجابُوا 172 : أجابوا.
118- حَسْبُنَا اللَّهُ 173 : كافينا.