66- وَدَمَّرْنا 137 : أي خرّبنا قصورهم وأبنيتهم. التّدمير: الإهلاك، وتخريب البناء.
67- يَعْرِشُونَ 137 : يبنون (زه) 68- يَعْكُفُونَ 138 : يقيمون (زه) 69- مُتَبَّرٌ 139 : مهلك (زه) من التّبار وأصله الكسر. ومنه التّبر.
70- تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ 143 : أي ظهر وبان.
71- جَعَلَهُ دَكًّا 143 : مدكوكا، أي مستويا مع وجه الأرض، ومنه يقال: ناقة دكّاء: إذا كانت مفترشة السّنام في ظهرها، أي مجبوبة السّنام «1» .
وأرض دكّاء: ملساء (زه) .
72- صَعِقاً 143 : مغشيّا عليه.
73- لَهُ خُوارٌ 148 الخوار: صوت البقر.
74- سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ 149 يقال لكل من ندم وعجز عن شيء ونحو ذلك: قد سقط في يده، وأسقط في يده، لغتان.
75- أَسِفاً 150 : شديد الغضب. والأسف والأسيف: الحزين أيضا.
76- خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي 150 : أي أقمتم مقامي.
77- فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ 150 : تسرّهم. والشماتة: السرور بمكاره الأعداء.
78- سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ 154 : أي سكن.
79- هُدْنا إِلَيْكَ 156 : تبنا (زه) .
80- وَيَضَعُ «2» عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ 157 : أي يخفف «3» عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل لا ينجيه إلا القصاص لا دية ولا عفو، وقطع