14- الْأَصْنامَ 35 : جمع صنم. والصّنم: ما كان مصوّرا من حجر أو صفر أو نحو ذلك. والوثن: ما كان من غير صورة (زه) 15- أَفْئِدَةً 37 : جمع فؤاد، عبّر به عن الجملة مجازا. وقيل: هي القطع من الناس، بلغة قريش «1» .
16- تَهْوِي إِلَيْهِمْ 37 : تقصدهم، وتحبّهم وتهواهم.
17- مُهْطِعِينَ 43 : مسرعين في خوف.
18- مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ 43 : ناكسي رؤوسهم، بلغة قريش «2» أو رافعي رؤوسهم، يقال: أقنع رأسه، إذا نصبه لا يلتفت يمينا ولا شمالا وجعل طرفه موازيا لما بين يديه، وكذلك الإقناع في الصّلاة «3» (زه) .
19- وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ 43 قيل: جوف لا عقول لها. وقيل: منخرقة 45/ أ لا تعي شيئا زه والهواء: ما بين السماء والأرض، وكل منخرق «4» ممدود.
وهوى النفس «5» مقصور: بمعنى ما تحبّه وتميل إليه.
20- الْأَصْفادِ 49 : الأغلال، واحدها صفد.
21- سَرابِيلُهُمْ 50 : أي قمصهم.
22- مِنْ قَطِرانٍ 50 : أي يجعل القطران لهم لباسا ليزيد في حرّ النار عليهم فيكون ما يتوقّى به العذاب عذابا، ويقرأ من قطر آن «6» : أي من نحاس قد بلغ منتهى حرّه.