شخص، يعني إذا فتح عينيه عند الموت.
4- خَسَفَ الْقَمَرُ 8 وكشف سواء: أي ذهب ضوؤه.
5- وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ 9 أي جمع بينهما في ذهاب الضوء.
6- لا وَزَرَ 11 : لا ملجأ.
7- بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ
14 : أي من الإنسان على نفسه عين بصيرة، أي جوارحه يشهدن عليه بعمله. ويقال: معناه: الإنسان على نفسه بصيرة، والهاء دخلت للمبالغة كما دخلت في علّامة ونسّابة زه ونحو ذلك.
8- مَعاذِيرَهُ
15 : ما اعتذر به، ويقال: المعاذير: السّتور، واحدها معذار.
9- باسِرَةٌ 24 : متكرّهة.
10- فاقِرَةٌ 25 : أي داهية، ويقال إنها من فقار الظّهر كأنها تكسره، تقول: فقرت الرّجل إذا كسرت فقاره، كما تقول: رأسته إذا ضربت رأسه.
11- والتَّراقِيَ 26 : جمع ترقوة وهي العظم المشرف على الصدر- هما ترقوتان-: أي إذا بلغ الرّوح.
12- مَنْ راقٍ
27 : صاحب رقية، أي هل من طبيب يرقي. وقيل:
المعنى: من يرقى بروحه إلى السّماء: أملائكة الرّحمة أم ملائكة العذاب؟
13- الْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ 29 أي آخر شدّة الدّنيا بأوّل شدة الآخرة.
ومعنى الْتَفَّتِ: التصقت، من قولهم: امرأة لفّاء، إذا التصقت فخذاها. ويقال:
هو من التفاف ساقي الرّجل عند السّياق، يعني عند سوق روح العبد إلى ربّه، تبارك وتعالى. ويقال: هو من قولهم في المثل: «شمّرت الحرب عن ساقها» ، إذا اشتدّت.
14- يَتَمَطَّى 33 : يتبختر، يقال جاء يمشي المطيطاء وهي مشية تبختر وهي أن يلقي بيده ويتكفّأ، وكان الأصل: يتمطّط فقلبت إحدى الطاءين ياء، كما قيل: يتظنّى فيما أصله يتظنّن. وقيل: يتمطّى: يتبختر ويمد مطاه في مشيته. ويقال: يلوي مطاه تبخترا. والمطا: الظّهر.