قلت: وقد بلّغ لغاته ابني محمد- رحمه الله تعالى- في كتاب «الغرر المضية» إلى قريب الثلاثين، قال: وغالبها قرئ به في الشاذ وبيّنه. ويقال: إنه مركّب من جبر وهو العبد بالسّريانية، ومن إيل وهو اسم الله تعالى. وكذلك ميكائيل.
274- نَبَذَهُ 100 : تركه وألقاه. والنّبذ: الطّرح على وجه الاستحقار.
275- تَتْلُوا 102 : تقرأ، وتتلو: تتبع أيضا (زه) قال ابن عباس: معنى تتلو تقصّ. وقيل: من التّلاوة. وقال قتادة: 14/ ب معناه تتبع «1» من التّلو. وقيل:
معناه «2» .
276- عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ 102 : أي في عهده وزمانه.
277- بِبابِلَ 102 قيل: الكوفة، وقيل: نصيبين، وقيل: جبل دماوند «3» ، وقيل: وهدة من الأرض.
278- هارُوتَ وَمارُوتَ 102 : قيل: ملكان، وقيل: رجلان، وقيل:
شيطانان. وعلى الأول فقيل هما جبريل وميكائيل، وقيل غير هما وهو المشهور.
279- فِتْنَةٌ 102 : بلاء واختبار.
280- بِإِذْنِ اللَّهِ 102 : أي بعلمه. والإذن والأذن بمعنى، كالشّبه والشّبه، وقيل: بالفتح المصدر وبالكسر الاسم كالحذر والحذر.
281- خَلاقٍ 102 : نصيب زه وقيل: دين، وقيل: خير.
282- شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ 102 : أي باعوها به، زه بلغة هذيل «4» .
283- لَمَثُوبَةٌ 103 : ثواب.
284- راعِنا 104 : حافظنا، من راعيت الرجل، إذا تأمّلته وعرفت أحواله، فكان المسلمون يقولون للنبي صلّى الله عليه وسلّم: راعنا، وكان اليهود يقولونها وهي