500- سؤال أبي أمامة التيمي لابن عمر في أنهم يتاجرون في موسم الحج وأن أناسا يقولون: أنه لا حج لهم لذلك وجواب ابن عمر له.
501- ما جاء في امتناع المسلمين عن التجارة في الحج حتى نزلت هذه الآية.
504- ما جاء عن قتادة في أنهم كانوا إذا أفاضوا من عرفات لم يشتغلوا بتجارة ولم يعرجوا على كسير ولا ضالة حتى أنزل الله عليهم حل ذلك.
505- "115" قوله تعالى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} 199.
505- ما جاء عن عائشة أن العرب كانت تفيض من عرفات. وقريش ومن دان بدينها تفيض من جمع من المشعر الحرام فأنزل الله تعالى الآية.
505- المراد بالحمس.
506- ترجيح عائشة أن هذه الآية نزلت في الحمس.
508- متى ابتدعت قريش أمر الحمس؟
509- ما نقله الطبري عن آخرين أن المخاطب بالآية هم المسلمون جميعا وأن المقصود بالناس ابراهيم عليه السلام.
511- "116" قوله تعالى: {فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ} 200.
511- ما قاله مجاهد عن أهل الجاهلية أنهم كانوا إذا اجتمعوا في الموسم ذكروا فعل آبائهم وأنسابهم وتفاخروا بذلك فأنزل الله تعالى هذه الآية.
511- ما جاء عن الحسن أن أهل الجاهلية كانوا إذا حدثوا يقولون وأبيك أنهم ليفعلون ذلك فأنزل الله هذه الآية.