609- "154" قوله تعالى: {مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ} 255.
609- ما ذكره المفسرون من عبادة الكفار للأصنام وزعمهم أنهم يشفعون لهم عند الله فبين الله أن لا شفيع عنده إلا بإذنه.
609- "155" قوله تعالى: {لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} 256.
609- ما جاء عند أبي داود والنسائي وغيرهما عن ابن عباس في أن المرأة من الأنصار تحلف لئن عاش لها ولد لتهودنه فلما أجلت بنو النضير كان فيهم أناس من أبناء الأنصار فقالت الأنصار: يا رسول الله أبناءنا فأنزل الله تعالى هذه الآية.
611- ما أخرجه الطبري وغيره أنها نزلت في أبي الحصين حينما تنصر ولداه وذهبا إلى الشام، وكان ذلك قبل أن تنسخ هذ الآية بأمر قتال أهل الكتاب في سورة براءة.
613- ما أخرجه الطبري وعبد بن حميد عن مجاهد في أن اليهود كانوا أرضعوا رجالا من الأوس فلما أمر الرسول بإجلائهم أراد أبناءهم من الأوس أن يذهبوا معهم فمنعوهم فأنزل الله هذه الآية.
615- "156" قوله تعالى: {والله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور} 257.
615- ما جاء في أن قوما كانوا قد آمنوا بعيسى وقوم كفروا به، فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم آمن به الذي كفروا بعيسى وكفر به الذين آمنوا بعيسى فأنزل الله هذه الآية.
616- قوله تعالى: {والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات} 257.