763- نزلت فيمن قال لو كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيا ما قتل! وفي الذين خافوا على أنفسهم وطلبوا الأمان من المشركين حين سمعوا بمقتل محمد صلى الله عليه وسلم.
765- "242" قوله تعالى: {انقلبتم على أعقابكم} 145.
765- ما جاء في سؤال المؤمنين للرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن علموا أن الإيمان يزيد: هل ينقص؟ فتلا عليهم هذه الآية.
765- "243" قوله تعالى: {سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله مالم ينزل به سلطانا} 152.
765- نزلت حين هم المشركون أن يرجعوا ليقضوا على من بقي من المسلمين فألقى الله عز وجل في قلوبهم الرعب.
776- "244" قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه} 152.
766- نزولها في مخالفة المسلمين لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد، وتفرقهم إلى فريقين فريق يريد الدنيا وفريق يريد الآخرة.
770- عدد الذين بقوا مع النبي صلى الله عليه وسلم حين انهزم عنه الناس.
770- "245" قوله تعالى: {فأثابكم غما بغم} 153.
770- الغم الذي أثاب الله به المسلمين.
771- "246" قوله تعالى: {وطائفة قد أهمهتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} 154.
771- ما جاء من قول معتب بن قشير أنه لو كان لهم من الأمر شيء ما قتلوا ها هنا، وسماع الزبير له بذلك.