793- ما جاء من محاولة تثبيط المنافقين والمشركين للنبي صلى الله عليه وسلم عن اللحوق بالمشركين وتوكل النبي صلى الله عليه وسلم على الله في ذلك واتخاذه حسبا له.
796- ما جاء عن ابن عباس في قول إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار حسبنا الله ونعم الوكيل وقالها النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له: {إن الناس قد جمعوا لكم} .
797- "257" قوله تعالى: {فانقلبوا بنعمة من الله وفضل} 174.
797- تقدم ما جاء فيها.
797- "258" قوله تعالى: {إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم} 175.
بقية القصة التي تقدمت.
798- "259" قوله تعالى: {ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر} 176.
798- تنبيه الحافظ إلى أنها ستأتي في تفسير المائدة.
798- "260" قوله تعالى: {ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب} 179.
798- تمييز الله في غزوة أحد بين المنافقين والمؤمنين حقا.
799- تحدي للكفار للنبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر لهم من يؤمن به ومن يكفر.
799- "261" قوله تعالى: {ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خير لهم بل هو شر لهم} 180.
799- نقل الثعلبي إجماع جمهور المفسرين على أنها نزلت في مانعي الزكاة وما جاء في نقل المحقق عن الحافظ ما يرد ذلك، وما قاله المحقق في ذلك.