850- "286" قوله تعالى: {ولا تعضلوهن} 19.
850- ما أخرجه الطبري أن الرجل من قريش كان ينكح المرأة الشريفة فيشارطها على أن يطلقها ولا تتنزوج إلا بإذنه، فإذا خطبها الخاطب فإن أعطته وأرضته أذن لها وإلا عضلها.
851- "287" قوله تعالى: {ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف} 22.
851- نزلت في الذي استشار الرسول صلى الله عليه وسلم في أن ينكح امرأة أبيه بعد وفاته.
852-ت نقل المحقق عن محمود شاكر تعقبه لابن حجر في خطأه في اسم صخر، واعتبر هذا من الأدلة على عجلة ابن حجر في تأليف كتابه الإصابة.
853- ما جاء عن مقاتل فيمن نزلت فيه هذه الآية.
854- "288" قوله تعالى: {وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم} 23.
854- نزلت عندما نكح النبي صلى الله عليه وسلم امرأة زيد بن حارثة فتكلم المشركون في ذلك.
854- "289" قوله تعالى: {والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم} 24.
854- ما أخرجه مسلم من تحرج بعض الصحابة من غشيان سبايا أوطاس من أجل أزواجهن المشركين فأنزل الله هذه الآية.
856- ما جاء عن عكرمة في نزول هذه الآية في معاذة وهروبها وزوجها مع ابن عمهما وشكوى زوجها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك.
858- ما ذكره الحافظ من تشابه قصة معاذة هذه مع قصة معاذة زوج الأعشى المزني عند أحمد، وعدم ترجيحه أنها نفس القصة أم مختلفة.