864- ما جاء في ميراث الرجل حليفة في الجاهلية فأنزل الله هذه الآية ثم نسخها بقوله: {وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله} .
866- ما جاء عن البخاري وغيره أن المهاجرين كانوا يرثون الأنصار دون ذوي رحمة بالأخوة التي آخى النبي صلى الله عليه وسلم بينهم فنسختها هذه الآية.
867- نزول هذه الآية في أبي بكر وولده عبد الرحمن حين أبى أن يسلم فحلف أبو بكر أن لا يورثه حتى أسلم فأمره الله أن يؤتيه نصيبه.
868- "294" قوله تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض} 34.
868- ما جاء عن الحسن في أنها نزلت في المرأة التي اشتكت زوجها للرسول صلى الله عليه وسلم أنه لطمها فأنزل الله هذه الآية.
870- "295" قوله تعالى: {الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله} 37.
870- نزولها في اليهود الذين كانوا ينصحون الأنصار ألا ينفقوا أموالهم في سبيل الله؛ لأنهم لا يدرون ما الذي سيكون.
870- قوله آخر أنها نزلت في اليهود الذين يبخلون بما عندهم من العلم ويكتمونه.
871- "296" قوله تعالى: {وإن تك حسنة يضاعفها} 40.
871- ما جاء عن عبد الله بن عمر أنه لما أنزل قوله تعالى في الأعراب {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} قال رجل فما للمهاجرين فأنزل الله هذه الآية.
872- "297" قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} 43.