فيهم نزلت {فقل تعالوا ندع أبناءكم وأبناءكم} يعني في وفد أهل نجران لما أرادوا الملاعنة 684
قالت اليهود: إن الرجل إذا أتى امرأته باركة كان الولد أحول 556
كانت قريش تدعى الحمس وكانوا يدخلون من الأبواب في الإحرام، وكانت الأنصار وسائر العرب 456
كانت اليهود تقول في الذي يأتي امرأته في قبلها من دبرها إن الولد يكون أحول، فأنزل الله {نساؤكم حرث لكم} 556
ما كان طالع أكره إلينا منه فأومأ إلينا بيده فكففنا 723
فينا نزلت {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا
... } نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة 742
جبير بن مطعم:
أضللت بعيرا لي يوم عرفة، فخرجت أطلبه بعرفة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا مع الناس بعرفة، فقلت: هذا من الحمس 505
كنت مع قريش في منزلهم دون عرفة فأضللت حماري فذهبت أطلبه مع الناس الذين بعرفة فوجدت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة 507
الحاء "ح":
الحارث بن سويد بن صامت:
كان منافقا فخرج يوم أحد مع المسلمين، فلما إلتقى الناس غدا على مسلمين فقتلهما 710