كان الرجل من أهل الجاهلية يهم بالشيء يصنعه فيحبس عن ذلك فكان لا يأتي بيتًا من قبل بابه تفسير قوله تعالى: {وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها} 462
كان الرجل يطلق المرأة ثم يراجعها ثم يطلقها ثم يراجعها يضارها بذلك 588
كان قوم من أهل الجاهلية: إذا أراد أحد سفرا أو خرج من بيته يريد سفرًا ثم بدا له 462
كانت العرب إذا حدثوا أو يكلموا يقولون: وأبيك إنهم ليفعلون كذا فأنزل الله تعالى: {فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم} 511
لما تلا هذه الآية والله لقد كان عند القوم من الله شهادة أن أنبياءه براء من اليهودية والنصرانية في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} 385
لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون ما بال الذباب والعنكبوت يذكر 247
لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين به المثل ضحكت اليهود 245
لما فرض الله الحج كان الرجل يكره أن يدخل في حجه تجارة. وكانت قريش تجارا فشق ذلك عليهم 503
لما نزلت: {وقال ربكم ادعوني استجب لكم} قالوا: أين ندعوه؟ فنزلت: {فأينما تولوا} 366