عبد الرحمن بن البيلماني:
نزلت هاتان الآيتان: إحداهما في أمر الجاهلية، والأخرى في أمر الإسلام 850-851
عبد الرحمن بن زيد بن أسلم:
إذا لم يكن عندك فلا تخرج بنفسك بغير نفقة ولا قوة تفسير قوله تعالى:
{ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} 482
شرط عليهم إن صبروا أن يمدهم فلم يصبروا 746
عرفوا أن قبلة البيت الحرام قبلتهم التي أمروا بها كما عرفوا أبناءهم في قوله تعالى:
{يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} 400
كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء والصبيان 825
كان العضل في قريش بمكة، ينكح الرجل المرأة الشريفة 850
كان اليهود إذا جاء أحد يسألهم عن الشيء ليس فيه رشوة أمروه بالحق فنزلت: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم} 253
كانت يهود يستفتحون على الكفار العرب يقولون:
أما والله لو قد جاء النبي الذي بشر به موسى وعيسى 284
كانوا يقفون مواقف مختلفة يتجادلون كلهم يدعي أن موقفه إبراهيم 495
لما أنزل الله عز وجل: {فأينما تولوا فثم وجه الله} واستقبل النبي صلى الله عليه وسلم بيت المقدس فبلغه أن اليهود تقول: والله.. 397
لما نزلت: {ومتعوهن على الموسع قدرة وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف
... } 601