لما أصيبت السرية التي كان فيها عاصم ومرثد بالرجيع، قال رجال من المنافقين:
يا ويح هؤلاء المقتولين 521
لما ذهب ملك سليمان ارتد فئام من الجن والإنس واتبعوا الشهوات 303
لما صرف النبي صلى الله عليه وسلم نحو الكعبة بعد صلاته إلى بيت المقدس، قال المشركون من أهل مكة: تحير على محمد دينه 401
لما صرفت القبلة عن الشام إلى الكعبة وذلك في رجب على رأس سبعة عشر شهرا من مقدم رسول الله المدينة 388
لما ضرب الله تعالى هذين المثلين للمنافقين يعني قوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا} وفي قوله تعالى: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة} 254
لما قدم أهل نجران من النصارى المدينة أتتهم أحبار اليهود فتنازعوا في تفسير قوله: {وقالت اليهود ليست النصارى على شيء} 358
لما قدم كعب بن الأشرف مكة، قالت له قريش: أنت حبر أهل المدينة وسيدهم 885
لما نزل قوله: {ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن} و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما}
... اعتزلوا أموال اليتامى 550
لما نزلت {إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} دخل قلوبهم منها شيء،
لم يدخل قلوبهم 647
لما نزلت ضج المؤمنون ضجة
... إنكم لا تستطيعون أن تمتنعوا عن الوسوسة 651