أمم كانت قبل اليهود والنصارى في قوله تعالى: {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} 358
أن أهل الجاهلية كانوا إذا هلك الرجل وترك امرأة حبسها أهلها 848
أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: أرنا آية فنزلت: {إن في خلق السموات} 414
إن معنى الآية: إن العرب كانت أمة واحدة ليس أمية ليس لهم دين ولا كتاب فلم يقبل منهم:
{لا إكراه في الدين} 614
أنها نزلت في المؤمنين، وقيل في عثمان بن مظعون وأصحابه الذين عزموا على الترهب يعني آية: {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض
... } 417
أول ما نزل في الخمر: {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس} 872
أولي العلم والفقة: تفسير قوله تعالى: {وأولي الأمر منكم} 898
بلغني أن هاروت وماروت قالا يا ربنا إنك لتعصي في الأرض، فأهبطهما إلى الأرض 333
ذكركم آباءكم: أبه، أمة في قوله تعالى: {كذكركم} 515
ذلك في الربا وفي الدين في كل ذلك: يعني آية: {فنظرة إلى ميسرة} 642
كان أهل الجاهلية إذا نزلوا منى تفاخروا بآبائهم ومجالسهم 518
كان أهل الجاهلية يأتون البيوت من أبوابها ويرونه برا 462
كان أهل الجاهلية يتناشدون الأشعار يذكرون آباءهم يفخر بعضهم على بعض 518
كان أهل يثرب إذا رجعوا من عيدهم دخلوا البيوت من ظهورها ويرون أن ذلك أحرى 463