يعني بذلك الذي فعل عمر بن الخطاب فأنزل الله عفوه تفسير قوله تعالى:
{علم الله أنكم تختانون أنفسكم} 439
يعني فنحاص، وأشيع أشبههما من الأحبار الذين يفرحون في قوله تعالى:
{ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا..} 814
علقمة بن قيس:
كل آية أولها {يا أيها الناس} نزلت بمكة، وكل آية أولها {يا أيها الذين آمنوا} نزلت بالمدينة 242
كل شيء نزل فيه {يا أيها الناس} فهو مكي، وكل شيء نزل فيه {يا أيها الذين آمنوا} فهو مدني 240، 242
علي بن أبي طالب:
أرأيتم هذه الزهرة تسميها العجم أناهيد وكانت امرأة وكان الملكان يهبطان أول النهار يحكمان بين الناس 322
أن رجلا دعاه وعبد الرحمن
... فقدموا عليه 874
أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاما وشرابا فدعا نفرا من الصحابة فأكلوا وشربوا 873
أيما حر قتل عبد فهو به قود، فإن شاء موالي العبد أن يقتلوا الحر قتلوه 425
كان إذا خرج في حال اعتكافه لحاجة الإنسان فيكون منه الوطء فنزلت:
{ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد} 449
كان هو وعبد الرحمن بن عوف ورجل آخر شربوا الخمر فصلى بهم عبد الرحمن 873