لم يكن دية، إنما كان القصاص أو العفو فنزلت هذه الآية في قوم كانوا أكثر من غيرهم.. هذه الآية: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} 424
لما احتج مشركو قريش بانصراف النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة فقالوا سيرجع إلى ديننا كما رجع إلى قبلتنا 403
لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين المثل ضحكت اليهود 245
لما ذكر الذباب والعنكبوت في القرآن قال المشركون: ما بال العنكبوت والذباب يذكر؟.. 246
لما نزل {ولا تقربوا مال اليتيم
... } و {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما..} اعتزلوا أموال اليتامى 550
لما نزلت: {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} قال اليهودي إنما يقترض الفقير من الغني 807
مر إبراهيم على دابة قد بلي وتقسمته السباع والرياح فقام ينظر،
فقال سبحان الله كيف يحيى الله هذا..؟ 618
نزلت في أصحاب محمد: {الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته..} 373
نزلت في معقل بن يسار كانت أخته تحت رجل فطلقها، الآية:
{فإذا طلقتم النساء فبلغت أجلهن فلا تعضلوهن
... } 592
تزلت في النجاشي
... {وإن أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم} 821