أعلام النساء:
حفصة بنت عبد الرحمن بنت أبي بكر الصديق
سل يا ابن أخي كما بدا لك 562
عائشة أم المؤمنين:
إن الأنصار كانوا قبل أن يسلموا هم وغسان يهلون لمناة 407
أن رجلا كانت له يتيمة فنكحها وكان عذق فكان يمسكها عليه 827
أنزلت في ولي اليتيم {ومن كان غنيا فليستعفف، ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} 833
أنزلت هذه الآية في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس لها أحد يخاصم دونها {وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء
... } 827-828
إنما أنزل هذا في أناس من الأنصار كانوا إذا أهلوا لمناة في الجاهلية لا يحل لهم أن يطوفوا بين الصفا والمروة 408
إنما كان ذلك أن الأنصار كانوا يهلون في الجاهلية لصنمين على شط البحر يقال لهما "أساف ونائلة" 408
بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه لو كانت على ما أولتها عليه لكانت لا جناح عليه أن لا يطوف بها 406
الحمس هم الذين أنزل الله فيهم {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} 506
جاءت حبيبة بنت سهل 585