لهذه القصة؛ لأن في إسنادها حفص بن عمر العدني وهو متفق على تضعيفه.
270- "23" قوله تعالى: {وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ} 78.
270- ما أخرجه الطبري عن مجاهد أنها نزلت في قوم لم يكونوا يعلمون شيئا وكانوا يتكلمون بالظن، وما أخرجه أيضا عن ابن عباس في أنهم قوم لهم يصدقوا رسولا ولم يؤمنوا بكتاب وأنهم كتبوا كتابا من عندهم ونسبوه إلى الله واستنكار الطبري لذلك إذ كيف يكتبون وقد سماهم أميين وتضعيف الحافظ لهذه الرواية من جهة السند.
271- "24" قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا} 79.
271- ما نقله الواحدي من طريق الكلبي من تغييرهم لصفة الرسول صلى الله عليه وسلم في كتابهم وسكوت الأحبار عن ذلك لألا يخسروا ما يستفيدونه واليهود ورد الحافظ لهذه الرواية؛ لأنها من طريق الكلبي ونقله رواية عن ابن عباس من تفسير ابن أبي حاتم في أنهم محو أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم من التوراة وما جاء من طريق السدي في ذلك.
272-ت عدد المرات التي ذكرت فيها الكلمة "العرض" في القرآن وأنها لم تقرأ بقراءة من القراءات بالغين.
273- "25" قوله تعالى: {وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً} 80.
273- ما جاء عن ابن عباس عند الواحدي أن اليهود قدرت هذه الحياة في سبعة آلاف وأنهم سيعذبون عن كل سنة يوما واحدا! وعنه