(خُذِ العَفْوَ) :
هو أن تَعْفُو عمن ظلمك، وتُعْطِى مَنْ حرمك، وتصِل مَنْ قطعك.
(تخافونَ أنْ يَتَخَطَّفَكم الناسُ) :
هم أهْل فارس.
(وهم يَسْتَغْفِرون) :
أنزل الله عليَّ أمانين لأمتي: (وما كان الله ليعذِّبهم وأنْتَ فيهم) ، فإذا مضيت تركت فيهم الاستغفار إلى يوم القيامة.
(وَأعِدوا لهم ما استَطَعْتُم من قوة) :
ألاَ إن القوةَ الرَّمْي.
(وآخرين مِنْ دونهم لا تَعلَمونهم) :
هم الجن.
(يَوْمَ الحجِّ الأكبر) :
يوم النحر، وقيل: يوم عرفة.
(إنما يَعْمرُ مَساجدَ الله) :
إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشْهدوا له بالإيمان.
(ومَساكِنَ طَيّبةً في جنات عَدْن) :
قال: قصر من لؤلؤ، في ذلك القصر سبعون داراً من ياقوتة حمراء، في كل دار سبعون بيتاً من زمردة خضراء، في كل بيت سرير، على كل سرير سبعون فراشاً من كل لون، على كل فراش زوجة من الحورِ العين، في كل بيت سبعون مائدة، على كل مائدة سبعون لوناً من الطعام، في كل بيت سبعون وصيفاً ووَصِيفة، ويعطى المؤْمن في كل غداةٍ من القوة ما يأتي على ذلك كله أجمع.
(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ) :
هو مسجدي.
(يحبون أنْ يتطَهَّروا) :
هو الاستنجاء بالماء.
(السائحون) : هم الصائمون.
(للَّذِينَ أحسنوا الحسْنَى وزِيادة) :
الحسنى الجنة، والزيادة: النَّظَرُ إلى ربهم.
(قل بفَضْلِ الله) :
القرآن، (وبرحمته) : أن جعلكم من أهله.