(أهل البَيْت) ،: قال - صلى الله عليه وسلم -: هم علي، وفاطمة، والحسن، والحسين.
(للذي أنْعَم اللَهُ عليه وأنعَمْتَ عليه) ، هو زَيد بن حارثة.
(وحمَلَهَا الإنسانُ) ، قال ابن عباس: هو آدم.
(أرْسَلْنَا إليهمُ اثْنَيْن) ، هما شمعون ويوحنا، والثالث بولس.
وقيل: هم صادق وصدوق وشلوم.
(وجاء مِنْ أقصَا المدينةِ رجل) ، هو حبيب النجار.
(أولم يَرَ الإنسانُ) ، هو العاص بن وائل.
وقيل أبي بن خلف.
وقيل أمية بن خلف.
(فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ) ، هو إسماعيل، أو إسحاق، قولان شهيران (1) .
(نبَأ الخَصْمِ) ، هما ملكان، قيل جبريل وميكاييل.
(جَسَداً) ، هو شيطان يقال له أسِيد (2) .
وقيل ضَمْرة. وقيل حبقيق.
(مَسَّنِي الشيطان) ، قال نوف: الشيطان الذى مسه يقال له مسقط (3) .
(والذي جاء بالصِّدْق) ، هو محمد، (وصدق به) محمد - صلى الله عليه وسلم -، وقيل أبو بكر.
(اللّذَيْن أضَلاّنا) ، إبليس، وقابيل.
(رَجلٌ مِنَ القَرْيَتَيْن) ،: عَنَوا الوليد بن المغيرة من مكة، ومسعود بن عمرو الثقفي، وقيل عروة بن مسعود من الطائف.
(وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا) ، الضارب له عبد الله بن الزبعرَى.