٢ - إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ يس: ٢٣
٣ - مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ الصافات: ١٦٣.
٤ - فَما تُغْنِ النُّذُرُ القمر: ٥.
٥ - وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ الرحمن: ٢٤.
٦ - الْجَوارِ الْكُنَّسِ التكوير: ١٦.
٧ - وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ المائدة: ٣.
٨ - فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ المائدة: ٣.
٩ - نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ يونس: ١٠٣.
١٠ - يَوْمَ يُنادِ الْمُنادِ ق: ٤١.
١١ - لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا الحج: ٥٤.
١٢ - بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طه: ١٢.
١٣ - حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النمل: ١٨.
١٤ - مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ القصص: ٣٠.
حكم الوقف على قوله بَلى * ونِعْمَ* وكُلا*
أولا: (بلى)
وقعت (بلى) في القرآن في اثنين وعشرين موضعا في خمس عشرة سورة وهي على ثلاثة أقسام:
الأول: قسم يختار الوقف عليه الثاني: قسم يمتنع الوقف عليه الثالث: قسم اختلف فيه بين جواز الوقف وامتناعه.
القسم الأول:
وهو ما تقع فيه (بلى) جوابا لما قبلها وحكمها الوقف عليها وهو في عشرة مواضع ثلاثة منها بالبقرة: