(13/ 436) وأبي نصر التمار " تلخيص الحبير " (4/ 171 / 2054).
روى عنه: أحمد بن شبويه المروزي " الجرح والتعديل " (2/ 55 / 71)، وسلامة بن محمود القيسي - مسائل جرح وتعديل. " تاريخ بغداد " (13/ 436) وابن علي الحافظ، وجماعة من الغرباء، وكتب عنه عبد الرحمن بن أبي حاتم بالرملة " الجرح والتعديل " (2/ 241 / 856)، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة " صحيح ابن خزيمة " (2/ 137 / 1069)، ومحمد بن الربيع بن سليمان الجيزي " الكامل " (5/ 99) ومحمد بن المنهال " الكامل " (5/ 196)، ومحمد بن موسى الوراق " السنة للخلال " (1/ 170 / 164) وموسى بن العباس - مسائل جرح وتعديل - " الكامل " (3/ 392 / 821) وأبو عوانة " مسند أبي عوانة " (1/ 87 / 261).
التعديل والتجريح: قال ابن أبي حاتم: " كتبنا عنه بالرملة وذكرته لأبي فعرفه " وقال: " كان صدوقا ".
وقال الخطيب البغدادي بسنده إلى أبي سعيد بن يونس: " قدم مصر، وحدث بها وكان إخباريا يقال: إنه بغدادي، ويقال: مروزي، سكن بغداد وقدم إلى دمشق فأقام بها وكان قدومه إلى مصر من دمشق وكان في خلقه دعارة " وسأله أبو حميد في شيء يكتبه عنه من الأخبار فمطله، وكان شاعرا،. ا. هـ.
وقال الخلال: " رجل عظيم الشأن؛ لم أسمع منه شيئا ".
قلت: وقد وقفت له على عدة أسئلة متفرقة لأئمة الجرح والتعديل الذين سبق ذكرهم مما يدل على علو كعبه فيه، وتلقيه عن أئمته المعتبرين؛ مثل: أحمد ويحيى، وابن المديني فضلا عن رحلته الواسعة في طلب الحديث، وحرصه على تحصيله.
وكل اسم لم يعز إلى كتاب، من معجم شيوخه وتلاميذه، وميزته بالأسود العريض فهو من ترجمته في " تاريخ بغداد ".
وانظر: " الجرح والتعديل " (2/ 241 / 856)، و " تاريخ بغداد " (7/ 9 / 3472) و " المقصد الأرشد " (1/ 284 / 290) و " رجال تفسير الطبري " (60/ 256).