Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Ibnu Nazhim ala Alfiyyah Ibnu Maalik- Detail Buku
Halaman Ke : 502
Jumlah yang dimuat : 619

فصل لو

٧٠٩ - لو حرف شرط في مضي ويقل .... إيلاؤها مستقبلا لكن قبل ٢٧٧ //

٧١٠ - وهي في الاختصاص بالفعل كإن .... لكن لو أن بها قد تقترن

٧١١ - وإن مضارع تلاها صرفا .... إلى المضي نحو لو يفي كفى

(لو) في الكلام على ضربين: مصدرية وشرطية.

فالمصدرية: هي التي تصلح في موضعها (أن) وأكثر ما تقع بعد (ود) أو ما في معناها، كقوله تعالى: {يود أحدهم لو يعمر ألف سنة} البقرة/ ٩٦ وقد تقدم ذكرها.

وأما الشرطية: فهي للتعليق في الماضي، كما أن (إن) للتعليق في المستقبل، ومن ضرورة كون (لو) للتعليق في الماضي أن يكون شرطها منتفي الوقوع، لأنه لو كان ثابتًا لكان الجواب كذلك، ولم يكن تعليق في البين، بل إيجاب لإيجاب، لكن (لو) للتعليق لا للإيجاب، فلا بد من كون شرطها منتفيًا.

وأما جوابها: فإن كان مساويًا للشرط في العموم، كما في قولك: لو كانت الشمس طالعة كان النهار موجودًا، فلا بد من انتفائه أيضًا، وإن كان أعم من الشرط، كما في قولك: لو كانت الشمس طالعة كان الضوء موجودًا. فلا بد من انتفاء القدر المساوي منه للشرط.

ولذلك تسمع النحويين يقولون: (لو) حرف يدل على امتناع الشيء لامتناع غيره، أي: تدل على امتناع الجواب لامتناع الشرط، ولا يريدون أنها تدل على امتناع الجواب مطلقًا، لتخلفه في نحو: (لو ترك العبد سؤال ربه لأعطاه)، وإنما يريدون أنها تدل على انتفاء المساوي من جوابها للشرط.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?