Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Tafsir al Quran ats Tsariy Halaman 372 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Tafsir al Quran ats Tsariy- Detail Buku
Halaman Ke : 372
Jumlah yang dimuat : 6194

سورة آل عمران ٣: ٧٥

{وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِى الْأُمِّيِّنَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}:

{وَمِنْ}: الواو: استئنافية، من: ابتدائية.

{أَهْلِ الْكِتَابِ}: اليهود والنصارى.

تشير هذه الآية على العدل الإلهي أن يخبرنا أن بعض أهل الكتاب ذوو أمانة، فلو أمنته على قنطار من الذهب (والقنطار=١٠٠رطل) والرطل يعادل (٢, ٥كغ) يؤده إليك، واستعمل القنطار للمبالغة.

{مَنْ إِنْ}: من: اسم موصول، إن: شرطية.

{بِقِنطَارٍ} الباء: للإلصاق، أو تعني: على، ولكن لماذا استعمل الباء بدلاً من (على)؛ لأن الأمانة في هذه الآية هي الوديعة (المال) أو الأمانة بالمعاملة وأنت غير متمكن من الذي تأمنه هل يرد الأمانة أم لا بقوله تعالى على لسان يعقوب {هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ} يوسف: ٦٤ على تدل على التمكن.

{وَمِنْهُم مَّنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ}: واحد لا يؤده إليك، وهذه تدل على قلة أمانتهم.

{لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا}: لا: النافية، يؤده إليك: لا يرجعه إليك، إلا: أداة حصر، ما دمت عليه قائماً، أي: تلح في طلب الدينار، وتكون دائم السؤال عنه، أو مطالباً له ليلاً ونهاراً، فالقيام عليه تعني المطالبة به، والقاعد عنه تعني: غير المطالب به.

{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِى الْأُمِّيِّنَ سَبِيلٌ}: ذلك: اسم إشارة للبعد، ويشير إلى ترك الأداء الذي دل عليه لم يؤده؛ أي: تركهم أداء الحقوق بسبب قولهم، ليس علينا في الأميين سبيل: الأميين؛ أي: العرب (وتعني: المؤمنين)، والتسمية مشتقة من الأم، والأمي من لا يكتب، والأميين: من لا كتاب لهم. سبيل؛ أي: إثم أو حرج، أو مؤاخذة، أو تبعة.

أي: قالوا ليس علينا إثم إذا أكلنا أموال الأميين العرب؛ لأنهم كانوا أنفسهم يعتقدون أنهم أبناء الله وأحباؤه، ولأن الأميين ليسوا على دينهم، والخلق عبيد لهم؛ مما يدل على تعصبهم الدِّيني، وأنهم استحلوا أموال الناس ظلماً وباطلاً.

{وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}: بادعائهم الباطل ليس علينا في الأميين سبيل قد جاء في كتابهم فهم بذلك يفترون على الله الكذب، وهم: ضمير فصل تفيد التوكيد (أنفسهم)، يعلمون: أنهم كاذبون، ويعلمون أن الخيانة محرَّمة في شرع الله.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?