Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
asy Syarh al Mukhtashar ala Nazhm al Maqshud Halaman 10 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : asy Syarh al Mukhtashar ala Nazhm al Maqshud- Detail Buku
Halaman Ke : 10
Jumlah yang dimuat : 188

هذا ما فهم الموضوع يعني: موضوع الفن. هذا خلل كبير. كذلك لا بحث للصرفي في الاسم المبني فلا يقال نَحْنُ ما وزنه؟ أنا ما وزنه؟ ولذلك تختبر به، نحن ما وزنه؟ فيفكر الطالب يذهب يمنةً ويسرة ولا في الفعل الجامد يعني: غير المتصرف.

حَرْفٌ وَشِبْهُهُ من الصّرف بَرِي ... وَما سِوَاهُمَا بِتَصْرِيفٍ حَرِي (١)

إذًا حينئذٍ نقول: الموضوع الذي يتعلق به فن الصرف المفردات العربية والمراد بها الاسم المتمكن والفعل المتصرف فقط، خرج ثلاثة أشياء فلا بحث للصرفيين فيها،، وما ورد من تثنية بعض أسماء الإشارة قلنا: الأصل الواحد هذا يدخل فيه الاسم سمع ذَا وذَانِ وسمع اللَّذَانِ الَّذِي وَاللَّذَانِ وَالَّذِينَ هذا تصريف أم لا؟

تصريف مثل زَيْدٌ وَزَيْدَان وَزَيْدُون، الَّذِي اللَّذَانِ الَّذِينَ هذا تصريف لأنه تغير من دلالته من على المفرد إلى المثنى إلى الجمع.، وكذلك صُغِّرَ ذّيَّ واللَّتَيَّ والَّذَيَّ، سُمِعَ تصغيره. نقول: هذا شاذ، بمعنى أنه خرج عن القاعدة، وما خرج عن القاعدة لا يقاس عليه البتة لأنه منفرد. أو نقول: هو صُوري لا حقيقي. يعني: ليس مثنًى وليس جمعًا وليس تصغيرًا ونحو ذلك بفقد الشروط المعتبرة في التثنية والجمع والتصغير والنسبة، إما أن يقال بأنه مثنى حقيقةً في النوعين أسماء الإشارة والأسماء الموصولة وكذلك الجمع مثنًى حقيقةً إلا أنه شاذ وخرج عن الأصل، وإما أن يقال بأنه لا يرد علينا أصلاً لماذا؟ لأن هذا ليس مثنًّا ولا جمعًا ولا مُصغرًا، وإنما هو من حيث الصورة فحسب والحاصل: أن تثنية وجمع أسماء الإشارة وكذلك أسماء الموصولة لا يَرِدُ نقضًا لما ذكرنا من أن فن الصرف لا بحث له في الاسم المبني البتة؛ لأن أسماء الإشارة مبنية كلها على الصحيح، والموصولات كذلك مبنية حتى اللذان واللتان على الصحيح، فحينئذٍ نقول: لا يرد نقضًا بسماع تثنيتهما أو جمعهما أو تصغيرهما أو النسبة إليهما وهذا لا يعتبر نقضًا للأصل السابق.

واضعه: معاذ بن مسلم الهراء.

مسائله: ما يُذكر فيه من أصول وقواعد، نحو: كل واو أو ياء تحركت وانفتح ما قبلها قلبت ألفًا. هذه قاعدة يأتي معنا منصوصة، كل واو أَمَا مَرَّ معنا كثير تحركت الواو وافتح ما قبلها فوجب قلبها ألفًا؟ قَالَ أصله قَوَلَ، قَوَلَ على وزن فَعَلَ تقول: تحركت الواو قَوَ وانفتح ما قبلها وهو القاف فوجب قلب الواو ألفًا، قلت: قَالَ. إذًا هذه قاعدة يندرج تحتها ما لا حصر من الأفعال والأسماء، ونحو: إذا اجتمعت الواو والياء وسبقت إحداهما بالسكون قلبت الواو ياءً وأدغمت في الياء سَيِّد أصلها سَيْوِد، سَيِّد مَيِّت أصلها سَيْوِد فَيْعِل، اجتمعت الواو والياء وسبق إحداهما بالسكون فوجب قلب الواو ياءً وإدغام الياء في الياء سَيِّد كيف عرفت هذا؟ باعتبار القواعد التي أصلها الصرفيون.


(١) الألفية البيت ٩١٦.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?