Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Kitab Sibawaih li ar Rumani- Detail Buku
Halaman Ke : 470
Jumlah yang dimuat : 908

وأما: إلى، وعلى، ولدي؛ فتقول فيها: إلي، ولدي، وعلي؛ لأن هذه الياء إذا صادفت ياءً قبلها مفردةً؛ لم يكن لها سبيلٌ عليها في الأسماء، نحو: مسلمي في التثنية، ومسلمي، في الجمع؛ لأنه يجب الإدغام وتحريك ياء الإضافة على أصلها بالفتحة، فكذلك هذه الأحرف التي يلزمها في الضمير المتصل أن تكون قبلها ياءٌ، لشدة الاتصال من وجهين: ما للضمير المتصل، وما لحرف الجر من شدة الاتصال، فصار بمنزلة الفاعل في الاتصال بالفعل، وأنه أشد اتصالاً من المفعول؛ فلذلك بني معه في: فَعَلْتُ، وفَعَلْتَ، وفَعَلْنَ، وغير لفظه بما تقضيه شدة الاتصال حتى يصير كبعض حروفه؛ فلهذه العلة غيرت هذه الأحرف، ولم يجب فيها: علاي، كما يجب في الأسماء المتمكنة نحو: هداي، ورحاي.

وقياس كاف التشبيه - إذا لحقتها ياء الإضافة - الكسر، كقولك: ما أنتِ كي، وفتحها خطأٌ، وإنما كسرت؛ لأنها حرفٌ متحركٌ على قياس الحروف الصحيحة إذا كانت متحركةً، وليست بمنزلة المبني على السكون نحو: قط، ولدن، وعن، لأن هذه الأحرف بمنزلة: خذ، وزن، في البناء على الأصل الذي يجب لكل مبني، فقياس هذه زيادة النون مع ياء الإضافة؛ لتقي السكون المتمكن في الثبوت، ولا تذهبه مع تمكنه في ثبوته.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?