Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Kitab Sibawaih li ar Rumani- Detail Buku
Halaman Ke : 727
Jumlah yang dimuat : 908

والموضع الذي لا يصلح فيه الإشراك بالواو هو الموضع الذي يقتضي فساد ذلك في اللفظ أو المعنى /١١٧ ب كعطف الأمر بالمضارع على الأمر بالمبني كقولك: ائتني وأحدثك, فهذا لا يجوز فيه العطف, والذي يفسد من جهة المعنى كقولك: لا يسعني شيء ويعجز عنك, بالرفع.

والموضع الذي تكون الواو فيه منقطعة عن الأول هو عطف جملة على جملة, والموضع الذي تكون به في جملة واحدة عطف مفرد على مفرد.

والوجه الذي تجتمع به مع الفاء الإشراك في موجب العامل, وجواز الصرف بإضمار: أن, والاستئناف على القطع عن الأول.

والوجه الذي تنفرد به امتناع الترتيب, وأنها لا تكون جوابًا كما تكون الفاء.

وقال الأخطل:

لاتنه عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك إذا فعلت عظيم

فمثل هذا لا يجوز بالجزم عطفا على الأول, ولا يجوز الفاء, لأنه يجعل النهي عن خلق سببًا لإتيان مثله.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?